الكاتب : النهار
التاريخ: ١١:٠٠ ص-١٧ ديسمبر-٢٠٢٤       17875

بقلم - محمد رابع سليمان

طوقني مؤسس وأعضاء خيمة الوفاء وعدد من الأصدقاء والزملاء واصدقاء الطفولة الذين عشت معهم طفولتى في حي المسفلة المجاور للمسجد الحرام حيث تستقبل آذاننا نفحات صوت المؤذن وهو يرفع صوت الأذان في الأوقات الخمسة من مآذن المسجد الحرام .. طوقوني هؤلاء الإخوة الذين لم تلدهم أمي بالأخوة الصادقة في اسمى معانيها واجمل صورها .. يتقدمهم الأخ والأستاذ والمعلم والموجه لجميع أبناء حي المسفلة ابو صهيب الأستاذ عثمان ابو بكر مالي وهو الرجل المعروف بوفائه للقريب والبعيد والذي رزقه الله تعالى حب الناس لسلامة سيرته ونقاء سريرته ... وضعونى في موقف كنت احبس دموعي طوال الوقت واذني تصغي لكلمات الوفاء والحب والمشاعر الصادقة .. وكنت أسأل الله أن يعيننى في تجاوز الدقائق التى اقف متحدث بينهم دون ان تغلبني دموع الفرح والحمدلله حبست دموعي حتى تجاوزت دقائق الحديث... انه الوفاء الحقيقي الذي يرجون به وجه الله والدار الآخرة وأسأل أن يظلنا تحت ظل عرشه مع المتحابين في الله يوم لا ظل إلا ظله ... شكرآ جزيلا للجميع شكرا لكل من حضر ولمن لم يحضر بسبب ظروفه وليعذرنا من لم تصله الدعوة وهناك الكثير من الزملاء المحبين كانوا ينتظرون المشاركة في هذا الحدث الكبير بالرجال الذين قاموا بتنظيمه في هدوء وصمت لكن النتيجة كانت باهرة وسعيدة لكل من أحببناه واجبنا فالحمدلله أولا واخرا على نعمة الأصدقاء الأوفياء.. وجزاهم الله عني وعن اهلي واسرتى خير الجزاء... وكلمات الشكر والثناء لاتفيهم حقهم في هذا الحدث الكبير ونسأل الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه طوقني مؤسس وأعضاء خيمة الوفاء وعدد من الأصدقاء والزملاء اصدقاء الطفولة الذين عشت معهم طفولتى في حي المسفلة المجاور للمسجد الحرام حيث تستقبل آذاننا نفحات صوت المؤذن وهو يرفع صوت الأذان في الأوقات الخمسة من مآذن المسجد الحرام .. طوقوني هؤلاء الإخوة الذين لم تلدهم أمي بالأخوة الصادقة في اسمى معانيها واجمل صورها .. يتقدمهم الأخ والأستاذ والمعلم والموجه لجميع أبناء حي المسفلة ابو صهيب الأستاذ عثمان أبوبكر مالي وهو الرجل المعروف بوفائه للقريب والبعيد والذي رزقه الله تعالى حب الناس لسلامة سيرته ونقاء سريرته ... وضعونى في موقف كنت احبس دموعي طوال الوقت واذني تصغي لكلمات الوفاء والحب والمشاعر الصادقة .. وكنت أسأل الله أن يعيننى في تجاوز الدقائق التى اقف متحدث بينهم دون ان تغلبني دموع الفرح والحمدلله حبست دموعي حتى تجاوزت دقائق الحديث... انه الوفاء الحقيقي الذي يرجون به وجه الله والدار الآخرة وأسأل أن يظلنا تحت ظل عرشه مع المتحابين في الله يوم لا ظل إلا ظله ... شكرآ جزيلا للجميع شكرا لكل من حضر ولمن لم يحضر بسبب ظروفه وليعذرنا من لم تصله الدعوة وهناك الكثير من الزملاء المحبين كانوا ينتظرون المشاركة في هذا الحدث الكبير بالرجال الذين قاموا بتنظيمه في هدوء وصمت لكن النتيجة كانت باهرة وسعيدة لكل من أحببناه وأحبنا فالحمدلله أولا واخرا على نعمة الأصدقاء الأوفياء.. وجزاهم الله عني وعن اهلي واسرتى خير الجزاء... وكلمات الشكر والثناء لاتفيهم حقهم في هذا الحدث الكبير ونسأل الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.