

علي فالح الرقيقيص البلوي
الناس شهود الله في أرضة
ماتقوم بة حكومة المملكة العربية السعودية وبأشراف مباشر من سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وسمو ولي عهدة الأمين الامير محمد بن سلمان ال سعود حفظهما الله في توسعة الحرمين الشريفين وفق أعلى المعايير المعمارية والهندسية بالأضافة لتوفير جميع أنواع الخدمات وفق أعلى معايير الجودة لزوارهما لهو شئ عظيم يدعو للإعتزاز ويفخر بة كل مسلم ، وهذا ليس بمستغرب على قيادة بلادنا منذ تأسيسها على يد المغفور لة بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود يرحمة الله مرورا بأبناءة الملوك يرحمهم الله جميعا حتى وقتنا الحاضر،وهذة التوسعات الجبارة والخدمات الجليلة لم تكن لترى النور لولا الله ثم الخطط المدروسة والمحكمة التي وضعت من قبل القيادة أيدها الله، ورصدت من أجلها المليارات من الريالات حتى يؤدي الحاج والمعتمر نسكة بكل يسر وسهولة واطمئنان،وجميع هذة التوسعات والخدمات شهد لها البعيد قبل القريب من المسلمين على وجة المعمورة، ولم يجحدها إلا ناكر جميل وحاقد على هذة البلاد المباركة،حفظ الله بلادنا وقادتها المخلصين وشعبها الوفي وجميع بلاد المسلمين وابعد عنها الحاقدين.

