بقلم-خلف بن حمود القاران

مع كل فجرٍ جديد تسطر بلادنا الغالية  المملكة  العربية السعودية اروع المواقف

وعظيم الأفعال من خلال سياستها الحكيمة بثقلها وحنكة قادتها ورفعة

مكانتها الدولية سياسيآ واقتصاديآ وانسانيا ولعل موقف  المملكة  المشرف

تجاه الشعب السوري خير دليل من خلال

الوقوف المثمن عربيا ودوليا وعلى أرض

الواقع وتقديم المساعدات العاجلة للشعب السوري الشقيق من خلال الجسر

الجوي وأسطول النقل البري كأول الدول

المساندة والداعمة والأكثر تأثيرا وتقديرآ

من قبل الشعب السوري .. هو كذلك دائما

وابدآ ديدن حكومة  المملكة  العربية السعودية قيادةً وشعبآ .. هي مملكة

الإنسانية تقف وتقدم وتعين وتُسعد

الإنسان في كل زمانٍ ومكانٍ وأزمة

.. هي  المملكة  العربية السعودية

العظمى مع كل شقيقٍ وصديق..

أدام الله على بلادنا أمنها واستقرارها

ومكانتها وهيبتها بين دول العالم

وحفظ الله قادتها الشامخين وشعبها الوفي