في اليوم الوطني السعودي، نستحضر تاريخاً مجيداً صاغه الملك المؤسس عبدالعزيز – طيب الله ثراه – حين وحّد الوطن تحت راية واحدة، وجعل من الوحدة عزاً ومن الإيمان قوة.

واليوم، تمضي المملكة بطموح متجدد يترجم رؤية 2030، لتبقى نموذجاً في التنمية والريادة.

وشعار هذا العام “عزنا بطبعنا” ليس مجرد كلمات، بل هو هوية راسخة تعكس أصالة شعبٍ لا يعرف المستحيل، ووطن يزداد فخراً بأبنائه في كل يوم تحت قيادة رشيدة تسير بهذا الوطن نحو قمم المجد.